تسميته للجامع بهذا الاسم [ محمد المهدي خليفة رسول الله ]
خطأ عقدي واضح
فخليفة رسول الله هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
وأما هذا فهو مخالف للكتاب والسنة ومخالف لسنة الخلفاء الراشدين و قد جمع [ من جعل نفسه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ] بين :
التصوف القبوري
والشعوذة
والدجل
ووضع حديث المهدي الثابت في السنة الصحيحة مؤيدا
لتوجهاته الفكرية المنحرفة
وجعل نفسه هو المقصود في الحديث فكذب وزل وضل.
وأما المدعو الصادق المهدي[ الذي مات حديثا ] فهو من أسرته
وهو
إخواني خارجي
يميل إلى فكر الملاحدة
مع تأثر واضح بالمجوس الروافض
مع صوفية قبورية
وله نشاط ملحوظ في التحريض ضد دولة التوحيد والسنة المملكة العربية السعودية -حرسه الله -
وتنفير عن جهاد الروافض الحوثية .
كفى الله المسلمين شره وشر جماعة الإخوان الخوارج المتطرفة
وشر جماعة الليبرالية المتطرفة الأخرى .
هذا رأيناوحرصنا فيه على الحق والعدل والصدق والإنصاف نريد بذلك وجه الله والدار الآخرة .